الاثنين، 9 أغسطس 2010

ذات ليلة ...


ذات ليلة ...

أشعلت شمعة

احيت بي مهجة فؤادي

أضاءت لي دربي

همست بلطف لي

سمحت لنفسها بأن تقتحم داخلي

إتها نظرتك حبيبي




لحظات تعتريني تغمرني بالفرح و السعادة

و أوقات أخرى أشعر بالحزن و الأسى لفراقك يا روحي

أجهش في البكاء لأنني افتقدك روحي

في عتمة الظلام الدامس ... في تلك الزاوية من غرفتي

أدعو الله و أناجيه لكي أراك في أقرب فرصة


أحبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق