حِينَ يَفْقِدُ جَسَدِي رَوْنقهُ ،
وَ تُودِّعُ عَيْنِي بَريقَهآ اللآمِعْ ،
وَ تَحْتضَرُ الكَلِمآتُ عندَ شِفآهِي ، فـَ يَمُوتُ الإحْسآسُ في قلبِي ..
} ..
هَلْ بإمْكآنِهِ أنْ يُعيدَ مآضِي حُبَّنآ ؟
ليآلينآ المَليئةِ بالغزَلِ وَ النَشوَةِ وَ الطرّبْ ؟
لـِ أذوبَ فيهِ كـَ قِطعةِ سُكَّرْ ، وَ لـِ تَحتَويني يدآهُ كـَ وردةٍ جُوريّةٍ
يَستَنشِقُهآ مِرآراً وَ تِكرآرآ ، لـِ تُلهِمهُ الأنفآسَ الـْ [ يحْيآ ] بهآ ؟
هَلْ بإمْكآنِهِ أنْ ينظُرَ فِي عَيْنِي مِنْ جَديدْ ؟
لـِ يغرقَ في الحُبِّ ، وَ يبدأَ في العِنآقِ الدآفِئِ ..
وَ الغزَلِ الشرقِيِّ الرآقِي ؟!
هَلْ بإمْكآنِهِ أنْ يقرأَ حُرُوفيَ هذهِ ذآتَ يَومْ ؟!
أمْ إنَّها سـَ تُعلَّقُ على رفِّ الذِكريآت
لـِ يقرأها عآشقانِ آخرآن / ثنائيّ آخرْ ،
لآ زآلا يعتِقدآنِ بالحُبِّ وَ قُدسيّتِه !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق