سيكون لقاءً بحرارة حبنا
سأقول لك الكثير
وأسمع ردك فأطلق ذاك الحب الأسير
لاتخنقه تحت أضلعك
سأبوح لك عن أشواقي وحيرتي
وكثرة ترددي وصمتي المرير
وعن تلك الخفقات المتنقلة
بين أسوار حبك ومدينة عشقك المترفه
تحت شال الحرير
وبين وجهك الحزين المبتسم
المملوء بالم الغربة وفراق الاحبة
ونبض صدرك العامر بالحب
فترفق بياااا ياعود الرمان
لإنه لقاءنا الأول قادما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق